استضافت العاصمة المصرية القاهرة، اليوم (الأحد)، اجتماعاً ثلاثياً ضم رؤساء المجلس الرئاسي والنواب، تحت مظلة الجامعة العربية في خطوة قد تقود لحلحلة الانسداد السياسي في ليبيا.
وتمنى المجتمعون في بيان ختامي أن تؤدي الجهود إلى انفراجة سياسية تقود إلى لانتخابات برلمانية ورئاسية، مبينين أن الاجتماع جاء لتقريب وجهات النظر، وحل النقاط الخلافية التي تخص كيفية الوصول إلى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
وشدد المجتمعون على سيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها ورفض أي تدخلات خارجية سلبية في العملية السياسية الليبية، وتشكيل لجنة فنية لمرجعية الاتفاق السياسي، وملاحقه خلال فترة زمنية محددة للنظر في التعديلات المناسبة لتوسيع قاعدة التوافق والقبول بالعمل المنجز من لجنة (6+6) وحسم الأمور العالقة حيال النقاط الخلافية حسب التشريعات النافذة، ودعا البيان إلى تشكيل حكومة موحدة مهمتها الإشراف على العملية الانتخابية وتقديم الخدمات الضرورية للمواطن، وتوحيد المناصب السيادية بما يضمن تفعيل دورها المناط بها على مستوى الدولة الليبية.
وطالب المجتمعون بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا والمجتمع الدولي لدعم هذا التوافق في سبيل إنجاحه، كما اتفق المجتمعون على عقد جولة ثانية بشكل عاجل لإتمام هذا الاتفاق ودخوله حيز التنفيذ.
ثمن الحاضرون دور جامعة الدول العربية على تقريب وجهات النظر للوصول إلى إتمام العملية الانتخابية الليبية، بحسب المعلومات فإن الاجتماع افضى إلى تغيير شاغلي المناصب السيادية، وتشكيل لجنة مشتركة لإعداد القوانين، ومراجعة القوانين الصادرة عن البرلمان أخيراً، وخلق توافق أكبر عليها.
وتمنى المجتمعون في بيان ختامي أن تؤدي الجهود إلى انفراجة سياسية تقود إلى لانتخابات برلمانية ورئاسية، مبينين أن الاجتماع جاء لتقريب وجهات النظر، وحل النقاط الخلافية التي تخص كيفية الوصول إلى الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.
وشدد المجتمعون على سيادة ليبيا واستقلالها ووحدة أراضيها ورفض أي تدخلات خارجية سلبية في العملية السياسية الليبية، وتشكيل لجنة فنية لمرجعية الاتفاق السياسي، وملاحقه خلال فترة زمنية محددة للنظر في التعديلات المناسبة لتوسيع قاعدة التوافق والقبول بالعمل المنجز من لجنة (6+6) وحسم الأمور العالقة حيال النقاط الخلافية حسب التشريعات النافذة، ودعا البيان إلى تشكيل حكومة موحدة مهمتها الإشراف على العملية الانتخابية وتقديم الخدمات الضرورية للمواطن، وتوحيد المناصب السيادية بما يضمن تفعيل دورها المناط بها على مستوى الدولة الليبية.
وطالب المجتمعون بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا والمجتمع الدولي لدعم هذا التوافق في سبيل إنجاحه، كما اتفق المجتمعون على عقد جولة ثانية بشكل عاجل لإتمام هذا الاتفاق ودخوله حيز التنفيذ.
ثمن الحاضرون دور جامعة الدول العربية على تقريب وجهات النظر للوصول إلى إتمام العملية الانتخابية الليبية، بحسب المعلومات فإن الاجتماع افضى إلى تغيير شاغلي المناصب السيادية، وتشكيل لجنة مشتركة لإعداد القوانين، ومراجعة القوانين الصادرة عن البرلمان أخيراً، وخلق توافق أكبر عليها.